أشهر أقوال عمر بن الخطاب
جدول المحتويات
كان عمر بن الخطاب شديد الفصاحة وكثير الفطنة، وهو من يصيب قوله العقل والفؤاد إذا أفصح لشدة خشيته من الله، سواءً في قوله، أو في عمله كونه أمير المؤمنين والمسؤول عن الرعيّة، وقد خلّد التاريخ الإسلامي مئات الأقوال التي استخلصت من سيرة الفاروق، فكانت منهاجاً لمن خلفه في تولي أمر المسلمين.
أشهر أقوال عمر بن الخطاب
لعمر بن الخطّاب -رضي الله عنه- العديد من المقولات الشهيرة، فيما يلي بعضها: [1]
-
“إن الدنيا خضرة حلوة، فمن أخذها بحقها كان قمنا أن يبارك له فيها، ومن أخذها بغير ذلك كان كالأكل الذي لا يشبع”.
-
“الشتاء غنيمة العابد”.
-
“ما كثر هذا (أي كنوز كسرى) عند قوم إلا ألقى الله بينهم العداوة والبغضاء”.
-
إنك لن تنال الآخرة بشيء أفضل من الزهد في الدنيا”.
-
“لا تعترض فيما لا يعنيك واعتزل عدوك واحتفظ من خليلك إلا الأمين، فإن الأمين من القوم لا يعادله شيء، ولا تصحب الفاجر، فيعلمك من فجوره، ولا تفش إليه سرك واستشر في أمرك الذين يخشون الله.
-
“ما الدنيا في الآخرة إلا كنفجة أرنب”.
-
“الرعية مؤدية إلى الإمام ما أدى الإمام إلى الله، فإذا رتع رتعوا”.
-
“لو هلك حمل من ولد الضأن ضياعا بشاطئ الفرات خشيت أن يسألني الله عنه”.
-
“املكوا العجين فهو أحد الطحنين”.
-
“حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزينوا للعرض الأكبر، يوم تعرضون لا تخفى منكم خافية”.
-
“إن العبد إذا تواضع لله رفع الله حكمته،… انتعش نعشك الله، فهو في نفسه صغير، وفي أنفس الناس كبير، وإن العبد إذا تعظم وعدا طوره رهصه الله إلى الأرض، وقال اخسأ أخسأك الله، فهو في نفسه كبير وفي أنفس الناس صغير حتى لهو أحقر عنده من خنزير”.
-
“جالسوا التوابين، فإنهم أرق شيء أفئدة”.
-
“من أراد الحق فلينزل بالبراز يعني يظهر أمره”.
تعليقات